إستبقي الجنزوري 11 وزير من وزارة ألأنفلات ألأمني و"الطرف الثالث"و رفع ألأسعار و قتل و خزق عيون الشباب و خطفهم الي جهات معلومة و لكنهاغير معلومة,,الناس الجديدة في الوزارة برضه مش جديدة قوي لكن من الكرار بتاع الوزارات و نفس العقليات بتاعة المنحل و لحم كتافهم من خيره اللي كان بيسرقه منا
فايزة ابو النجا ًبتاعة القروض و التعاون الدولي مع وجود و إستمرار فاروق العقدة بتاع حصالة حسني الشهيرة بالبنك المركزي,فريق عمل خطير جداً لا يمكن مع وجودهم الوصول الي اي جنيه من اللي طلعوا برة قبل كدة,فلايزال المفتاح مع الأولاد دول يبقي الكنز في آمان و كله في السليم والله ينور يا دكترة,تمرت فيك العشرة
لقد لاحظت ان الفرق الوحيد بين"بتوع التحرير",و بين باقي الناس هو إن بتوع التحرير عارفين من دلوقت إن الحكومة الحالية و التشكيل الحالي سوف تؤدي الي كوارث و الناس التانية حاتعرف بعدين وتقول-زي العادة-العيال دي كان عندها حق,بس بعد ماتكون خربت و يموت كام"عيل"من بتوع التحرير
طب الناس الأيجابية الواعية,هل يمكن أن تتصرف بإيجابية أكتر حتي ولو بنقل المعرفة والوعي لمن يفتقدونها قبل أن يطبق عليهم جهل الجهلاء في شكل ثورات همجية دموية,,اليس من الوعي ان نستبق الخطر بالعمل الوقائي برفع مستويات الوعي لدي الناس؟؟؟؟؟
ام الركون الي السلبية و التأنق و صطياد ألأخطاء للمظلومين و الضعفاء وو كان مفروض يعملوا مش عارف إيه و ماكانش مفروض يقولوا كده..........,أعتقد إن ده تصرف مش سليم أبداً
سؤال من الشباب بخصوص ألأنتخابات و مين نجح و نعمل إيه
يا شباب,اللي ينجح ينجح,و دورك ياأستاذ إن لو المرشح عايز يعمل حاجة كويسة,لابد تساعده,ولو عايز ينافق و يسرق,لابد تهاجمه و تحشد الحشود ضده,,,اللي ينجح ياشباب "قطع"نفسه و تعب ناس كتيرة جداً و كلفهم و كلف نفسه فلوس و وقت ووسخ الحيطان و عمل دوشة و إتسبب في خناقات و إصابات و ساعات بث تلفزيوني و شغل وقت الناس بملاين الجنيهات.....الخ
بعد ده كله,,لازم يورينا حايعمل إيه؟؟,,,جاي ينصب ولا جاي يحل مشاكل؟؟,,,في النهاية ده مش منزل من السما ولا نبي من ألأنبياء
عمل خير,نساعده و تأيده,,,هبل و نصب,,نجمع التوقيعات ضده و نعلن عليه الحرب وإلا نبقي متهاونين في حقنا و ساكتين عن الحق
مفيش حاجة إسمها "ما أهو إنتو اللي جبتوه""آه,جبناه أو ماجبناهوش بس مش عيب مننا إننا وثقنا فيه,العيب منه إنه طلع مش قدالثقة و عايز ينصب علينا
موضوع نائب الدايرة ده إختيار مرة واحدة و تقييم مستمر,,مش نبي ولا كتاب سماوي ,وصحصحوا بقي ياشباب و يا كبار
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق