نعم أصبحت من المتحولون بس من بتوع التحرير و كل من بالتحرير اصبحوا متحولون,,إزاي؟
كنا ياباشاوات زمان لو حد جاب سيرة المجلس و المشير بالعيبة-آه كان فيه,ظباط عواجيز و كانوا بيقولوا بلاوي-كان ممكن نقتله
المشير,المجلس...إتقي الله ,إخرس ياعدو الله...دي ناس محترمة بتحبنا و بتحمينا...(بلاش ألأصوات الوحشة دي,فيه حريم بتقرا معانا و بعدين ما كلنا كنا كده),,,و إذ يا إخوانا نجد أنفسنا أمام سلطة زي مايكون معاهم قائمة مرصود فيها كل مايمكن ان يدمر سمعتهم و يكره الناس فيهم و يدمر البلد بعد كده...أجندة خراب بجد,ماسابوش حاجة قذرة ماعملوهاش,,عودة حرق كنايس,إطلاق يد التجار الكبار في متابعة سياسات التجويع,,عدم ضبط اي قضية رشوة بحيث الناس تقول مفيش ثورة ولسه كل حاجة زي ما هي بلطجة و سرقة حاجة و سرقة حاجة و عشرين الف عربية و بيتصلوا بالناس و آتاوة و حلاوة و بتعدي علي كماين الدخلية قبل ماتدخل تستلم العربية و يسألك الأمين و إنت طالع"دفعت كام؟"-أقسم بالله هذا يحدث-,...ماسبيروا..إعتقال و قتل و خطف و أخيراً هتك عرض,و بيشحنوا عساكرهم نفسياً ضد التحرير و ضد الشباب بالظبط زي الداخلية ما كانت ولا تزال بتعمل,,,شحن إعلامي ضد الثورة و علشان يحللموا الحركة القذرة دي يقولك"فيييييين ثوار يناير ولاد الناس,,بتوع دلوقت بلطجية",,ما هو لازم يقول كده,,أُومال يقولوا إيه للناس؟ غدرنا بالثورة؟؟,,ولا إحنا ضحكنا علي الناس و لسه بنشتغل لحساب حسني؟؟؟؟,,,لأ طبعاً الثوار
هم اللي إتغيروا!!!!!!!!!!!ء
دلوقت الثوار في مواجهة غير متكافئة بمقاييس الدنيا,,الشباب بصوتهم و مجهودهم و دمهم,,في مقابل جيش و شرطة مغسول دماغهم و بيستحلوا دم الثوار,,وقدام إعلام من أقذر مايمكن ,,ولكن بمقاييس ربك,الحق قوة و ربنا قادر ينصر الحق فينتفع كل الناس بالعدل و خير بلدهم,,أو ياخدنا بجواره و يحتسبنا شهداء إنشأالله و يسيب الناس مبسوطين مع المجلس و الجنزوري و توفيق عكاشة و أحمد سبايدر و عمرو مصطفي.....الخ,,و يرجعوا تاني لأدارة حياتهم بالرشوة و النفاق و يقفلوا بقهم الي ألأبد و يسلموا رقبتهم لعصابة هم متعودين عليه من زمان و من فات قديمه تاه
لقد تحولنا في التحرير,,نعم لا نحب المشير ولا مجلسه ولا شرطته ولا تحرياته ولا بيادته ولا سفالة رجاله ولا كذب معاونيه ولا تحفيز أفراده ضدنا ولا قذارة إعلامه ,,,كنا بنحبك يامشير,,,ألأن وقد إمتلئت يدك بدم ابنائنا و وإتلمعت بيادات رجالك بلحم
بناتنا,فإرحل عن السلطة السياسية يمكن ربنا يغفرلك
رضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق